لماذا يصاب الأشخاص بـ«الدوار»؟.. وكيفة الوقاية منه في المنزل
يعاني الكثيرون من مشكلات الإصابة بالدوار بشكل متكرر، يرجع نتيجة كثرة الضغوطات، هو ينتج عند الشعور بعدم الثبات والتماسك، وتشعر أنك أنت أو البيئة من حولك تتحرك أو تدور، ويكون هذا الشعور شديداً لدرجة أنك تجد صعوبة في الحفاظ على توازنك والقيام بالمهام اليومية.
وإذا كنت تعاني من الدوخه الشديده، فقد تكون أعراضك ثابتة وتستمر لعدة أيام مما يجعل الحياة الطبيعية صعبة للغاية.
وبحسب ما ذكره موقع NHS inform، أن الأشياء المسببه للدوار هي:
يصاب الشخص بالدوار عادة بسبب مشاكل في أجزاء معينة من الدماغ.
وتؤدي حركات رأس معينة إلى الدوار.
الصداع النصفي.
عدوى الأذن الداخلية.
كيف يتم علاج الدوار؟
يمكن أن تساعد الأدوية وبعض مضادات الهيستامين، في المراحل المبكرة أو معظم حالات الدوار.
يوجد بعض الأمور تقوم بها بذاتك لمساعدتك على تخفيف الأعراض ومنها:
قم بتمارين بسيطة لتصحيح أعراضك.
نام ورأسك مرفوع قليلا على وسادتين أو أكثر.
استيقظ ببطء عند النهوض من السرير والجلوس على حافة السرير لمدة دقيقة أو نحو ذلك قبل الوقوف.
تجنب الإنحناء لالتقاط العناصر.
-لا بجد من البعد عن تمديد رقبتك، مثل عند الوصول إلى رف مرتفع.
حرك رأسك بعناية وببطء أثناء الأنشطة اليومية.
اقرأ أيضا: إرشادات مهمة لتجنب الشعور بالدوخة