وقد اتهمت فرنسا روسيا بإدارة حملة تلاعب طويلة الأمد عبر الإنترنت ضد الداعمين الغربيين لأوكرانيا، بما
عين جابرييال أتال رئيسا لوزراء الحكومة الفرنسية في عهد إيمانويل ماكرون بعد استقالة إليزابيث بورن بعد توليها المنصب بعشرين شهرا.