وفي عام 2017، تمت ترقية التحقيق إلى تحليل هندسي للنظر في نطاق المشكلة وتكرارها بعد أن تلقت الوكالة و
فقال الباحث تشنج إن مستشعر العرق يسمح بقياس نسبة الجلوكوز، وذلك بناء على التغيرات في درجة حموضة العرق