وقد اتهمت فرنسا روسيا بإدارة حملة تلاعب طويلة الأمد عبر الإنترنت ضد الداعمين الغربيين لأوكرانيا، بما
وتأتي الهجمات بعد 13 يوما من الاحتجاجات وإغلاق الطرق، وطالب الآلاف من السكان الأصليين باستقالة بوراس