وقال فيردي سيمون، وهو سائح بريطاني، إنه كان يفضل أن يبقى المبنى كمتحف حتى يتمكن الناس من رؤية الفسيف
من غير المعتاد أن يتجاهل البابا فرانسيس عظة في حدث كبير مثل أحد الشعانين، الذي يمثل بداية أسبوع الآل
وكان المئات من أتباع شهود يهوه مجتمعين لحضور جلسة صلاة في مركز زامرا الدولي للمؤتمرات في بلدة كالاما