وقد اتهمت فرنسا روسيا بإدارة حملة تلاعب طويلة الأمد عبر الإنترنت ضد الداعمين الغربيين لأوكرانيا، بما
المكتبة عبر الإنترنت بما في ذلك موقعها الإلكتروني وبعض الخدمات الموجودة في الموقع مثل الاتصال بشبكة Wi-Fi.