تعد صفة الخجل من أبرز الصفات التي يتميز بها الأشخاص، وخاصة الرجل لديهم مُنذُ مولده، وتلزم الرجل حتى تقدمه في العمر، ولكنها قد تكون بدأت متأخرًا خلال فترة المراهقة، ومسببات الخجل كثيرة ومختلفة، وبعضها يحتاج لتدخل طبيب نفسي وبعض الحالات تحتاج لمجرد توجيه فقط.
تعتبر مرحلة المراهقة من أصعب المراحل، التي يمر بها الأبناء، وهي عبارة عن مرحلة انتقالية من الطفولة إلى مرحلة البلوغ، حيث تتغير الحالةالنفسية والعاطفية للأبناء باستمرار بفعل الهرمونات الغير منتظمة، كما قد يواجه المراهق مشاكل كالحرج أو ضعف الثقة بسبب التغيرات الجسدية، التي ترافق هذه المرحلة، ولذلك يجب إدراكها بشكل واعى
يعد تعاطي المخدرات من أكثر الأمور الكارثية التي تهدد مستقبل الشباب، حيث يقبل عليها الكثير في هذه الفترة، هروبًا من المسؤولية وخوفًا من مواجهة تحديات الحياة وصعوبتها، مما يؤدي إلى تحول الفرد من شخص متزن نفسيًا إلى شخص لا يستطيع التحكم في تصرفاته، مغيبًا بلا وعى ونصف حي.
تعتبر مرحلة المراهقة من أصعب المراحل، التي يمر بها الأبناء، وهي عبارة عن مرحلة انتقالية من الطفولة إلى مرحلة البلوغ، حيث تتغير الحالة النفسية والعاطفية للأبناء باستمرار بفعل الهرمونات الغير منتظمة، كما قد يواجه المراهق مشاكل كالحرج أو ضعف الثقة بسبب التغيرات الجسدية، التي ترافق هذه المرحلة، ولذلك يجب إدراكها بشكل واعى، ولذا تهتم الأهل بالبحث عن أفضل الطرق لسهولة التعامل معاهم، لتجنب الصدام بينهم و
قالت الأخصائية النفسية منى شطا، إن التعامل مع المراهق يحتاج إلى فهم وصبر، وذلك لأن فترة المراهقة هي فترة انتقالية بين الطفولة، ومرحلة البلوغ- «adulthood»، ويمر خلالها المراهق بالعديد من التغيرات الجسدية والنفسية والعاطفية، ما قد يجعله صعب التعامل معه في بعض الأحيان.
عوامل أخرى أيضًا في إثارة غضب المراهقين, وتشمل:-الشعور بسوء الفهم بسبب قلة التواصل, قلق, سرعة الغضب.