وقالت السيدة سميث: سألت ويليام عن زوجته كيت، فقال إنها في صحة جيدة، واقترحت عليهم أن يأتوا لزيارة و
وقالت مصادر القصر إن كيت وويليام أرادا الحفاظ على خصوصية المعلومات حتى يتسنى لأطفالهما، الأمير جورج،
ولم يقم قصر كنسينغتون بتقديم إلا القليل من التفاصيل حول حالة كيت، فقط قالو إنها ليست حالة سرطانية، و
أدت عمليات التراجع إلى زيادة وتيرة الشائعات عبر الإنترنت، والتي كانت متفشية بالفعل بالتكهنات حول عمل
ولم تظهر كيت علنا منذ ذلك الحين، وقال قصر كنسينغتون في لندن إنها من غير المرجح أن تعود إلى مهامها ال