قائمة أغنى دول العالم مفاجآت صادمة ودول غير متوقعة
قائمة أغنى دول العالم تؤثر فيها عوامل متعددة، منها الموارد الطبيعية، والاستثمارات الأجنبية، والقطاعات المالية المتقدمة. والدول التي تستطيع استغلال هذه العوامل بفاعلية وتوجيهها نحو تنمية اقتصادية قوية تدخل في قائمة أغنى الدول في العالم التي وضعها موقع Global Finance.
قائمة أغنى الدول في عام 2023 بحسب Global Finance هي:
وتضم قائمة أغنى الدول في عام 2023 بحسب Global Finance 10 دول، هي:
- "أيرلندا"، التي تتصدر التصنيف بمعدل دخل قوة شرائية يبلغ 112,000 دولار للفرد الواحد، وذلك بفضل قطاع مالي وضريبي متطور وجذاب للاستثمارات الأجنبية.
- "لوكسمبورغ"، التي تحتل المركز الثاني بمعدل دخل قوة شرائية يبلغ 108,000 دولار للفرد الواحد، وذلك بفضل كونها مركزا ماليا وإداريا هاما في أوروبا.
- "سنغافورة"، التي تحتل المركز الثالث بمعدل دخل قوة شرائية يبلغ 103,000 دولار للفرد الواحد، وذلك بفضل اقتصادها المتنوع والمتطور والمفتوح على التجارة العالمية.
- "قطر"، التي تحتل المركز الرابع بمعدل دخل قوة شرائية يبلغ 96,000 دولار للفرد الواحد، وذلك بفضل احتياطياتها الضخمة من الغاز الطبيعي والنفط وسياساتها الهادفة إلى تنويع اقتصادها.
- "ماكاو"، التي تحتل المركز الخامس بمعدل دخل قوة شرائية يبلغ 95,000 دولار للفرد الواحد، وذلك بفضل كونها ملاذا للمقامرة في آسيا وجذبها لسياحة عالية الإنفاق.
- "الإمارات"، التي تحتل المركز السادس بمعدل دخل قوة شرائية يبلغ 93,000 دولار للفرد الواحد، وذلك بفضل اقتصادها المستقر والمتنامي والمستفيد من قطاعات مثل التجارة والسياحة والطيران والعقارات.
- "سويسرا"، التي تحتل المركز السابع بمعدل دخل قوة شرائية يبلغ 88,000 دولار للفرد الواحد، وذلك بفضل كونها ملاذا آمنا للاستثمارات والودائع المصرفية وقطاعاتها المتقدمة في الصناعة والخدمات.
- "النرويج"، التي تحتل المركز الثامن بمعدل دخل قوة شرائية يبلغ 86,000 دولار للفرد الواحد، وذلك بفضل اقتصادها المزدهر والمستفيد من إيرادات النفط والغاز والصيد والزراعة والتجارة.
- "الولايات المتحدة"، التي تحتل المركز التاسع بمعدل دخل قوة شرائية يبلغ 84,000 دولار للفرد الواحد، وذلك بفضل كونها أكبر اقتصاد في العالم ومنطقة جذب للابتكار والتكنولوجيا والمواهب.
- "سان مارينو"، التي تحتل المركز العاشر بمعدل دخل قوة شرائية يبلغ 82,000 دولار للفرد الواحد، وذلك بفضل كونها دولة صغيرة ومستقرة ومتصلة اقتصاديا بإيطاليا.
