بـ3 خطوات.. إزاي تغير ساعة تليفونك حسب التوقيت الصيفي
تفصلنا ساعات عن عودة التوقيت الصيفي، حيث يستعد المواطنون لضبط المنبهات وساعات هواتفهم المحمولة وفقًا للتوقيت الصيفي، والذي يتم من خلاله تقديم الساعة 60 دقيقة حسب التوقيت المحلي، وجاء ذلك وفقًا لما أقره رئيس مجلس الوزراء، مصطفى مدبولي، لذا يبحث الكثير من الأفراد عن طرق ضبط ساعات الموبايل وفقًا للتوقيت الصيفي وموعد تغيرها.
وينشر "بالمصري"، طرق ضبط ساعات الهواتف المحمولة وفقًا للتوقيت الصيفي وموعد تغييرها، خلال السطور التالية.
التوقيت الصيفي
مع قرب بدء فصل الصيف وانتهاء فصل الربيع، يرجع العمل بـ التوقيت الصيفي خلال الجمعة الأخيرة من شهر أبريل لكل عام، على أن ينتهي بالجمعة الأخيرة من شهر أكتوبر، وجاء ذلك وفقًا لقرار مجلس الوزراء.
عودة العمل بـ التوقيت الصيفي
ومن المقرر أن يتم العمل بالتوقيت الصيفي، من غد الجمعة الموافق 26 أبريل 2024، أي يوم الخميس في تمام الساعة الثانية عشر منتصف الليل، فبحلول منتصف الليل باليوم الخميس سيتم تقديم الساعة 60 دقيقة حسب التوقيت الصيفي.
كيفية ضبط الهاتف على التوقيت الصيفي
وفي الكثير من الأحيان، تُضبط بعض الهواتف المحمولة نفسها تلقائيًا على التوقيت الصيفي، ولكن هناك عدد منهم يتطلب الضبط اليدوي، والذي يتم من خلال اتباع مجموعة من الخطوات، وذلك في حال عدم وجود خاصية التحديث التلقائي أو عدم الاتصال بشبكة الإنترنت، وتتمثل هذه الخطوات في الآتي:
- 1- الدخول على قائمة الإعدادات الموجودة بجميع الهواتف المحمولة «Setting».
- 2- النقر على تغيير الوقت والتاريخ «Change Time and Date».
- 3- تغير الوقت في تمام الساعة الثانية عشر منتصف الليل إلى الساعة الواحدة صباحًا «AM 1:00».
ما هو التوقيت الصيفي؟
الجدير بالذكر، أن التوقيت الصيفي هو نظام للتقديم في الساعات، وذلك لزيادة الساعات بالنهار وجعلها أطول في أشهر الصيف، وذلك يطبق خاصة في البلدان الواقعة في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، بحيث يتم تبكير الساعة قبل ساعة واحدة من ما هي عليه، في أواخر أبريل، وتعود لتتأخر ساعة واحدة في أواخر شهر أكتوبر مع بداية دخول فصل الشتاء.
الهدف من تطبيق التوقيت الصيفي
ويكمن الهدف من تطبيق التوقيت الصيفي، هو العمل في أوقات مبكرة وإقامة الفعاليات العامة مبكرا، مما قد يؤدي إلى تقليل استهلاك الكهرباء.
ويرجع تطبيق التوقيت الصيفي إلى أصول إنجليزية بحيث طبقته ما يقرب من 87 دولة على مستوى العالم، بمعدل 40% من دول العالم، بينهم دول أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية، وذلك من أجل السعي لتوفير الطاقة.
اقرأ أيضًا: