10 عناصر غذائية غنية بالبروتين.. أهمها الفول السوداني

يمكن أن يؤدي عدم كفاية البروتين في الجسم إلى ضعف العضلات وتدهور صحة العظام والخلل الإدراكي وما إلى ذلك، وهناك عناصر غذائية بديلة اللحوم غنية بالبروتين يجب تعويض الجسم بها.

عناصر غذائية غنية بالبروتين: 

1-العدس: 

يعد العدس هو أهم العناصر الغنية بالبروتين، كما يوجد عددًا من الأصناف الصحية للعدس، التي تضمينها لنظامك الغذائي هي Masoor و moong و arhar وما إلى ذلك.

2-الكينوا: هذه الحبوب محملة بالألياف، تعتبر الكينوا أيضًا مصدرًا غنيًا للبروتين.

3-الحمص: لا يمكن أن تساعد هذه الأطعمة المليئة بالبروتين في تعزيز الجهاز الهضمي فحسب، بل يمكنها أيضًا المساعدة في الشعور بالشبع.

4-بيض:

يفضل بعض الأشخاص تناول البيض، لأنه غني بعنصر البروتين بشكل لذيذة، لذلك ينصح بتناوله في نظامك الغذائي، لكونه مصدر للكولين، وهو عنصر غذائي يمكن أن يفيد الصحة الإدراكية.

5- الأسماك: تعتبر الأسماك مصدرًا ممتازًا للبروتين وأحماض أوميغا 3 الدهنية، وهناك بعض أنواع الأسماك التي يمكنك البحث عنها هي السلمون والماكريل والتونة وما إلى ذلك توخي الحذر عند تناول المأكولات البحرية وتأكد من تنظيفها جيدًا لتجنب خطر التسمم بالسالمونيلا.

6-اللوز: هذه المكسرات مصدر غني بالبروتينات والمغنيسيوم والفيتامينات والبوتاسيوم، بعض الفوائد الصحية للوز هي إدارة الكوليسترول، وتحسين صحة القلب والأوعية الدموية.

7- بذور اليقطين: مصدر غني بأوميغا 3، بذور اليقطين مليئة بالبروتينات ومضادات الأكسدة، حيث يمكنك إضافة بذور اليقطين إلى نظامك الغذائي عن طريق رش القليل منها على وجبة الإفطار أو الحلوى وتناول الوجبات الخفيفة وإضافتها إلى سلطتك.

8-الفول السوداني: هذه المكسرات هي وجبة خفيفة ممتازة ويمكن أن تساعد في تلبية متطلبات البروتين الخاصة بك، لذلك في المرة القادمة التي تشعر فيها بوجبة خفيفة تناول بعض الفول السوداني المملح.

9- الدجاج:

يحرص العديد من الأفراد على تناول الدجاج بشكل مستمر، لأنها تحتوي على البروتين، وهناك عددًا من اللحوم الخالية من الدهون والتي يمكن أن تساعد في إنقاص الوزن.

اللبن: يتم استهلاك هذا المشروب الصحي الشهير على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم، يشتهر الحليب بغناه بالكالسيوم كما أنه غني بالبروتين، ومع ذلك تجنب شرب الحليب إذا كنت تعاني من عدم تحمل اللاكتوز لأنه قد يسبب ضيقًا في الجهاز الهضمي.

اقرأ أيضا: كيف يُساهم النظام الغذائي للحامل في تحديد ملامح وجه الجنين؟