10 روايات مناسبة للبنات ..أبرزها في قلبي أنثى عبرية و شيفرة دافنشي
تفضل العديد من الفتيات قراءة الروايات، ودائما ما تبحث عن روايات مناسبة للبنات ، لكي تشغل وقتها في أشياء مفيدة، ولأن القراءة تنمي العقل، لذلك نرصد لكم بعض الروايات المحببة لدى الفتيات والتي تحتوي على جزء من الرومانسية والخيال والمغامرات .
روايات مناسبة للبنات
رواية شيفرة دافنشي
تصدرت رواية شيفرة دافنشي، للكاتب الأمريكي دان براون، التي نشرت عام 2003، قائمة الأكثر مبيعًا في العالم، ووصلت إلى أكثر من 800 مليون نسخة، بعد أن تمت ترجمتها إلى 50 لغة، تدور أحداث رواية شيفرة دافنشي بين فرنسا وبريطانيا، حينما تقع جريمة قتل في متحف اللوفر، ويبدأ السعي لكشف دور منظمة سرية مقدسة في هذا الأمر.
النبطي
رواية النبطي أثارت جدلاً واسعاً عند إصدارها للمفكر، المصري يوسف زيدان، وصدر عنها عدة طبعات؛ حيث تجري أحداثها قبل دخول الإسلام إلى مصر، من خلال شخصية الفتاة ماريا التي تتزوج رجلاً يكبرها في السن، وتضطر إلى ترك أهلها وقريتها للعيش مع قبيلته.
لمن تقرع الأجراس
رواية لمن تقرع الأجراس للكاتب الأمريكي، إرنست همنجواي، التي ترصد تجارب الكاتب إبان الحرب الأهلية الفرنسية، من خلال شخصية البطل، روبرت جوردن، الذي يسافر إلى أسبانيا قادمًا من الولايات المتحدة الأمريكية؛ لمواجهة قوات فرانسيسكو فرانكو بعد تحالفه مع عصابات حرب اختارت العيش في الجبال.
قواعد العشق الأربعون
هو الكتاب الأكثر مبيعًا في تركيا، للروائية إليف شافاق، التي تسرد قصتين متوازيتين: الأولى في وقتنا الحالي، والثانية في القرن الثالث عشر، من خلال رصد العلاقة بين الشاعر جلال الدين الرومي ومعلمه الروحي شمس التبريزي.
في قلبي أنثى عبرية
في قلبي أنثى عبرية ، هي رواية للكاتبة التونسية خولة حمدي، التي ترصد فيها قصة حب حقيقية بين فتاة تونسية نشأت في حارة اليهود في الجنوب التونسي، وشاب من الجنوب اللبناني، وأثارت رواية في قلبي أنثى عبرية جدلًا واسعًا ونالت من إعجاب الكثيرين من الفتيات.
مذكرات فتاة صغيرة
رواية مذكرات فتاة صغيرة ، رواية لـ«آن فرانك»: أثناء الحرب العالمية الثانية واحتلال هولندا كتبت فتاة صغيرة مذكراتها خلال الاختباء من العدوان، حيث تعبر فيها عن نموذج الصداقة والوعي وكيفية تحدي العقبات، كما برز الجانب العاطفي لتلك الحقبة الزمنية.
أولاد حارتنا
كتبها الروائي المصري الحائز على جائزة نوبل العالمية، نجيب محفوظ، بدأ نشرها للمرة الأولى في جريدة الأهرام على حلقات متسلسلة، ثم جمعت في رواية صدرت عام 1962، التي اعتمد فيها على الأسلوب الرمزي لرصد أحداث الحياة في مصر بعد ثورة يوليو عام 1952.
رواية كبرياء وهوى
هي أشهر أعمال الروائية البريطانية، جاين أوستن، ويعتبر النقاد أنها وضعت من خلالها حجر الأساس للمدرسة الكوميدية الرومانسية، تطرقت الرواية إلى مسألة البحث عن الذات وأهمية التعليم والأخلاق، من خلال شخصية البطلة إليزابيث بينت، في أوائل القرن التاسع عشر، وبسبب حس جاين أوستن المرهف في كتابة هذا العمل؛ فقد حقق مبيعات عالية على مر التاريخ، تخطت ملايين النسخ، وتم تحويلها إلى أفلام سينمائية نقلت الرواية بحذافيرها، أو مستوحاة منها.
الخيميائي
رواية الخيميائي هي أكثر الروايات مبيعًا، لا بل تحظى باهتمام القراء على اختلاف أعمارهم، كونها تنطلق مما يعرف بأدب الناشئين؛ وصولاً إلى الغوص في عمق الفكر التأملي، الشيء الذي دفع القراء لاستلهام أفكار منها، مثل: «إذا رغبت في شيء؛ فإن العالم كله يطاوعك لتحقيق رغبتك»، «الناس يعتقدون أنهم يعرفون بالضبط كيف ينبغي لنا أن تكون حياتنا، ولكن لا أحد يعرف إطلاقًا كيف ينبغي له أن يعيش حياته»، «إن تشابهت الأيام هكذا؛ فذلك يعني أن الناس توقفوا عن إدراك الأشياء الجميلة التي تمثل في حياتهم»، «إنني مثل كل الناس، أرى العالم بمنظار من يريد أن تحدث الأمور كما يشتهي، وليس كما تحدث في الواقع»، «بين التبسم والصمت، أدرك الجزء الجوهري الأكثر إفصاحًا في اللغة»، «هناك على الدوام شخص ما في العالم، ينتظر شخصا آخر»، «إن الخوف من الألم، هو أكثر سوءًا من الألم ذاته»، هذا العمل الذي كتبه الروائي البرازيلي باولو كويلو عام 1988، ترجمت إلى 67 لغة؛ مما جعلها تدخل موسوعة غينيس.
تلك العتمة الباهرة
هي رواية للكاتب المغربي طاهر بن جلون، فازت بجائزة أمباك الأدبية، تصنف ضمن ما يعرف بأدب السجون، كونه استلهمها من شهادة سجين سابق في معتقل تزمامارت، يدعى عزيز بنبين؛ حيث تروي أحداثًا حقيقية واجهها عسكريون مغاربة، اتهموا بالانقلاب على الملك الحسن الثاني عام 1971.