كما ذكرت مصادر فلسطينية، مساء اليوم، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي دمرت أكثر من 85% من المباني السكنية في حي الشجاعية؛ لذلك أصبحت المنطقة منكوبة لا تصلح للسكن.
أعلنت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الإثنين، وقوع مصابين في قصف إسرائيلي استهدف سيارة مدنية في بلدة بني سهيلا شرق خان يونس.
وفي سياق متصل، أفادت وسائل إعلام فلسطينية، مساء اليوم الخميس، بسقوط شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي استهدف مقر الدفاع المدني بالسوق الجديد في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وقال الناطق باسم الدفاع المدني، محمود بصل، في تصريحات صحفية، إنه تم نزوح عشرات آلاف المدنيين الفلسطينيين بفعل القصف الإسرائيلي، مشيرا إلى وجود عدد من الشهداء والمصابين في حي الشجاعية لم تستطع الطواقم الوصول إليهم، مناشدًا المؤسسات الدولية التدخل لحماية المدنيين، خصوصًا الأطفال في الشجاعية.
تقدمت الآليات الإسرائيلية في حي الشجاعية شرق مدينة غزة وسط قصف بري وجوي، ونتج عن ذلك وقوع شهداء ومصابين في سلسلة غارات إسرائيلية على حي الشجاعية.
الجدير بالذكر، أن هيئة البث الإسرائيلية، قد أفادت في وقت سابق، بأن مجلس الحرب الإسرائيلي وافق على خطة تسمح بوجود قيادة محلية في شمال قطاع غزة، موضحة أن الجيش الإسرائيلي سوف يوفر الحماية في بعض مناطق القطاع؛ للسماح بانتشار قيادات محلية.
وفي سياق متصل، كانت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، قد أكدت في تصريحات سابقة لها، أن هناك أكثر من مليون طفل فلسطيني في قطاع غزة يعانون ظروفًا غير صحية؛ بسبب الحرب الإسرائيلية على القطاع، لافتة إلى أن ارتفاع درجات الحرارة في غزة يضاعف المأساة الإنسانية على الأطفال ويعرضهم للجفاف.
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الإثنين، ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 37347 شهيدا و85372 مصابا
أعلنت جماعة حزب الله اللبناني، اليوم الأحد، مقتل أحد عناصره جراء القصف الإسرائيلي على الجنوب اللبناني.
وفي سياق متصل، أكدت لجنة طوارئ البلديات في شمال غزة، يوم الأحد الماضي، أن بيت حانون وجباليا منطقتان منكوبتان جراء القصف الإسرائيلي الغاشم، مشيرة إلى أنه تم تدمير 50 ألف وحدة سكنية، بجانب تجريف شبكات الصرف والطرقات في معظم بلديات شمال القطاع.
صرحت منظمة الأونروا، اليوم الأحد، أن حوالي 1.7 مليون شخص نزحوا إلى خان يونس والمناطق الوسطى في قطاع غزة.
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الأحد، ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 36439 شهيدا و82627 مصابا منذ 7 أكتوبر.
وأضافت لجنة طوارئ البلديات في شمال غزة، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي دمرت 35 بئرًا المياه وعددًا كبيرًا من المدارس والمرافق التابعة لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا ، مؤكدة أن المجاعة باتت وشيكة تهدد شمال غزة.
قالت مسؤولة الإعلام بالهلال الأحمر الفلسطيني، في تصريحات صحفية لقناة القاهرة الإخبارية ، إن آلاف الفلسطينيين اضطروا للنزوح من رفح الفلسطينية مع تكثيف القصف الإسرائيلي
قال المتحدث العسكري الإسرائيلي دانيال هجاري، اليوم الثلاثاء، إنهم استهدفوا إرهابيا برفح لكن الهجمة أودت عن غير قصد بحياة فلسطينيين كانوا بالمنطقة.
وفي وقت سابق، أعلنت لجنة الطوارئ في رفح الفلسطينية، وقوع عشرات الشهداء والجرحى، واشتعال النيران في خيام النازحين إثر القصف الإسرائيلي على شمال غرب رفح، مؤكدة أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب مجزرة بقصف خيام النازحين شمال غرب رفح.
أدان الأردن قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي خيام النازحين قرب مقر وكالة أونروا غرب رفح الفلسطينية، واعتبرته تحديا صارخا لقرارات محكمة العدل الدولية
وأفادت مصادر طبية، اليوم السبت، بوقوع 10 شهداء و17 جريحا في القصف الإسرائيلي لمدرسة النزلة بمنطقة الصفطاوي شمال غزة.
أعلنت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الثلاثاء، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي قصفت المناطق الشرقية لحي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة.
أعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم السبت، ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 35,386 شهيدا و79,366 مصابا منذ 7 أكتوبر
وأفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الثلاثاء، بأنه تم هبوط مروحيات لـ قوات الاحتلال الإسرائيلي، شرق مدينة رفح الفلسطينية، وذلك وسط إطلاق العديد من القنابل الدخانية.
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، استشهاد 500 من الطواقم الطبية جراء القصف الإسرائيلي حتى الآن، واستشهاد 138 ممرضا جراء القصف الإسرائيلي حتى الآن.
قالت المتحدثة باسم اليونيسف تيس إنجرام، إن 600 ألف طفل يبحثون عن مأوى في رفح، ومنهم من نزح مرات وهم مرهقون ومصدومون ومرضى وجياع.
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الأربعاء، بارتفاع عدد شهداء القصف الإسرائيلي على مدينة رفح الفلسطينية إلى 5 بينهم 3 أطفال.
الجدير بالذكر، أن مصادر مطلعة، في وقت سابق، قد أوضحت أن هناك مشروع قرار فرنسي معدل في مجلس الأمن الدولي يدعو إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة بشكل فوري، مشددًا على رفض أية عمليات عسكرية إسرائيلية على رفح الفلسطينية.
ظهرت سيدات فلسطين وهم يتعاونا لتحضير كعك العيد رغم الظروف الصعبة التي يعيشونها في ظل القصف الإسرائيلي الغاشم والمستمر على قطاع غزة.
كما أفاد المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، اليوم، بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكبت مجزرة جديدة، حيث قصفت قوة شرطية واغتالت ضابط فلسطيني في الشجاعية، ما أسفر عن سقوط نحو 17 شهيدًا فلسطينيًا.
وكانت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، قد أكدت أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تستهدف النازحين الفلسطينيين في مستشفى الأمل، بواسطة القصف، كما أن الطائرات المسيرة تطالب العاملين بالخروج.
صرح المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 200 من النازحين الفلسطينيين داخل مجمع الشفاء الطبي.
وفي سياق متصل، وجه جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء يوم الخميس الماضي، رسالة إلى الفلسطينيين المتحصنين في مجمع الشفاء الطبي، قائلًا: «إذا لم تستسلموا سيتم قتلكم»، مضيفًا أن عملياتهم في مجمع الشفاء سوف تتواصل لأيام عدة مقبلة.
وفي سياق متصل، تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، أمس الجمعة، عبر منصات ميتا المختلفة، حادث فبراير 2024، والذي يؤكد على وحشية قوات الاحتلال الإسرائيلي الغاشمة، وتعمد استهدافها للمدنيين من الشعب الفلسطيني وقصفهم بالطائرات الحربية المسيرة التابعة لها.
وفي سياق متصل، نقل الصحفي الفلسطيني، جهاد أبو شنب، مساء أمس الإثنين، آخر مستجدات الأوضاع في محيط مجمع الشفاء الطبي، قائلًا إن قوات الاحتلال الإسرائيلي تحاصر مقرًا للأمم المتحدة قرب المجمع، وأضاف أن هناك عدد كبير من الجرحى الفلسطينيين أصيبوا بنيران العدوان الغاشم.
أكدت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، أن إسرائيل بدأت بتدمير رفح دون أن تعلن تجنبا لردود الفعل الدولية ولم تنتظر إذنا من أحد
الجدير بالذكر، أن منظمة الصحة العالمية، أكدت في تصريحات سابقة لها، أن قطاع غزة يشهد أوضاعًا كارثية، حيث أن عدد العاملين في المؤسسات الطبية انخفض إلى 5%، موضحة أنه تم تسجيل نحو 660 هجومًا إسرائيليًا على المؤسسات الصحية، نصفها وقع في شمال القطاع.
يعاني أطفال غزة من سوء التغذية بسبب نقص الغذاء والجوع وانتشار المجاعة بجميع أنحاء القطاع، بسبب عدم دخول المساعدات إليهم.
انتشرت شهادات المعتقلين الفلسطينيين بعد خروجهم من السجون الإسرائيلية على مواقع التواصل الاجتماعي والتي تعكس الذل والهوان.