أدعى علماء الفلك فكرة وجود عالم آخر، وذلك من خلال وجود كوكب جديد أطلق عليه الكوكب التاسع الذي يشبه كوكب الأرض في الكثير من الصفات، الأمر الذي أثار حالة من الجدل بعد هذا الإدعاء في النظام الشمسي.
كثفت دول العالم جهودها، لمعرفة السبب الكامن وراء نشاط العاصفة دانيال بتلك الصورة المميتة ليتبين أن أيادي البشر لها دور فعال في تنشيط حركة الإعصار.
كشف الدكتور فاروق الباز، العالم المصري ومدير الاستشعار عن بعد بجامعة بوسطن، إن كل فترة تنتشر مزاعم بشأن وجود كائنات فضائية أو حياة بشرية في كواكب أخرى، موضحاً: أنه لا يوجد أي إثبات علمي أن هناك حياة بشرية على أي كوكب آخر بخلاف كوكب الأرض .
ورصدت المركبات الكيميائية, ومنها البلاستيك والمبيدات الحشرية والنفايات النووية, حيث تبين أنها تجاوزت الحدود الآمنة ,
تجدر الإشارة إلى أنه عند وصول النيادي إلى كوكب الأرض فإنه سوف يخضع أولاً لإجراء اختبارات صحية، للاطمئنان على سلامته
يمر كوكب الأرض بفترة عصيبة وكارثة عالمية، في ضوء ما يشهده من تحطيم الأرقام القياسية في ارتفاع درجة الحرارة
يرتحل رواد الفضاء والمحطات الفضائية إلى الفضاء للقيام بالدراسات والأبحاث الخاصة بالفضاء الخارجي أو ما يتعلق بدراسة كوكب الأرض ومن حولنا من الكواكب والنجوم.
خلق الله جميع الكائنات كي تعمر كوكب الأرض، وقد ميز الإنسان عن سائر المخلوقات الحية بالعقل والإدراك، بهدف أن يملك القدرة على التميز بين الصواب والخطأ، بين المفيد والضار من الأمور، بناء على المنطق والتعاليم التي وضعها كل مجتمع وجوبا وإلزامًا، لحياة أفضل، ولإعلاء حرية ممارسة الحياة نفسها، للجميع تحت سماء